طفل تتزوج شاب ثلاثين ويصبح مهووس بها

هي قويه لا يقف امامها احد ولا يجرؤ احد ان يتحداها فهي قمر المحمدي كبيره الصعيد

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة

كلــمته ســيف علــى رقــــبة أى رجــل فــما بــالك بــأمــرأه؟ لا يــوجد فــى قـامـوسه كـلمة لا او مستـــحيل ف هــو المستــحيل بــنفـسه ڪ الرعــد لا يُــقاوم ولا يُــقـهر ولا يُــــثني.

مازال الطار شيء مهم في حياه قرى الصعيد فمن يتنازل عن طاره كانه تنازل عن عرضه فماذا ان حكم شيخ البلد بزواج رجل يعشق زوجته الى حد الهلاك الى فتاه اخرى تعيش في عالم وردي ولا تعرف اي شيء عن ما يحاوطها من طمع وجشع الجميع كل هذا واكثر معي نورهان اشرف

قصة للكاتبة يارا عبد العزيز

لٱ قيود لي ولا اهتم بافواه البشر ولاتعجبني اجواء المجاملة ان احببتك سأخبرك وان لم احبك لن اراك.

فتاة صغيره تدخل في عالم غريب الاطوار لكي تاخذ بثار صديقتها لنرى مالذي سيحصل...!

عمرك قريت رواية كلها بالعاميه وقلت انا اول مره اقري حاجه بالعاميه بس منظمه بالطريقه دي لو لا فدي فرصتك الروايه رائعه والسرد والحوار هيخلوك جزء من حياة الأبطال قرائه ممتعه

هو زعيم مافيا قاسي ولا يعرف قلبه طريق لرحمه وهى ملاك ولكنها عنيده وقويه فماذا يحدث عند التقاء القاسي مع الملاك؟؟

رومانسيه حقوق النشر محفوظة للكاتبه

كوميديه روومانسي تشوويق حقائق غموض كامله

مُسحيل يمڪن أن اتنسى ما حصل لاڪن لن انسى كل ما مرة بهِ هذه الروح المُتعبه ليس لي ذنب بڪل ما حَصل

ماذا ان كان الجميع مظلوم ماذا يحدث مع هولاء المسكين هل يبتسم القدر لهم ام لا

كان لا يوجد لدى نقطة ضعف...إلا حينما احتلت حياتي...احبك حباً إذا قصم على جيشٌ سوف يتبقى منه ما يكفيكى يا صغيرتى بقلم/رقيه حمدى

كانت نايمة في اوضة نومها لكنها اتحركت على السرير بانزعاج لما حست بحركة علي وشها ‏فاقت على صوت حد بيقولها ‏_ اصحي ياروحي .كل ده نوم ‏فتحت عينها واول مابصت جمبها قامت مرة واحدة وفضلت تصرخ برعب ‏وقبل ما تقوم من علي السرير مسكها بسرعة وهو بيقولها _في ايه يامزة . مالك بس اتكلمت برعب وهي مش عارفه تجمع كلامها _ا.ان ا.نت انت م .مين كانت بتبصلو بذهول وصدمة للكاتبة فريدة احمد

هى:ما زلت اخاف ولكنى اعلم انك بجانبى اعلم انك سندى ولهذا ما دامك بجانبى لن اخاف هو:انا بجانبك وسأظل دائما بجوارك لان انتى نبض قلبى

وجدت نفسها أسيرة لقدرٍ لا يشبهها، زفت إلى رجلٍ لا يعرف من الرحمة سوى اسمها، قلبه كالفحم، وروحه مزيجٌ من الشر والبرود، والآن .. وهي واقعة بين براثنه، بين أنيابه، تطرح الأسئلة .. هل من مهرب؟ أم أن مصيرها أن تبقى سجينة لشيطانٍ بهيئة بشر؟

حقوق النشر محفوظة للكاتبة مني مصطفى الاسيوطي.

قصة كتبت بواسطة الكاتبة يارا عبد العزيز الجزء الثاني